وقد تعرضت نظرية الحقل الدلالة إلى ا

وقد تعرضت نظرية الحقل الدلالة إلى انتقادات منها:
1. أن التعريف المتبادل وتحديد المعنى الكلمات فى محيط الحقل الواحد بناء على علاقتها بغيرها من الكلمات (يؤدى إلى صعوبات منطقي حيث يدخل التعريف فى دائرة).
2. لا توجد حدود خارجية واضحة بين الحقول الدلالة، لأن خيو..الربط بين الحقول متصلة، وليست منقطعة تماما.
3. لم تبين النظرية على أسس استقرائية، ولا يعود الحقل أن يكون نموذجا لغويا محتملا.
4. لم تسر النظرية وتطبيقها العملى ونتائجها المادة عند ترير ومن تبع.. من اللغويين فى طريق واحد.
وهذه النظرية من أهم النظريات، التي اهتمت بدراسة المستوة الدلالي للغة وتقوم دراستها لمفردات اللغة طبقا لما أودع الله العقل البشرة من قدرة على تداعى المعانى، إذا الحقل الدلالى يتكون من مجموعة من مفردات اللغة تخضع فى مجموعها لمعنى واحد عام تدور فى فلكه هذا المفردات فما أشبه مفردات اللغة – عند خضوعها للدراسة طبقا لهذا النظرية – بمجموعات النبات التي تنتمى كل مجموعة إلى فصيا نباتية، يشترك أفرادها فى سمات مشتركة.
ويتفق أصحاب هذة النظرة – إلى جانب ذلك على جملة مباديء منها:
• لا وحدة معجمية Lexeme عوض في أكثر من حقل.
• لا وحدة معجمية لا تنتمي إلى حقل معين.
• لا يصح إغفال السياق الذي ترد فيه الكلمة.
• استحالة دراسة المفردات مستقلة عن تركيبها النحوي.
وقد وسع بعضهم مفهوم الحقل الدلالي ليشمل الأعمال الآتية:
1. الكلمات المترادفة والكلمات المتضادة. وقد كان A. Jollesأول من اععترب ألفاظ المترادف والتضاد من الحقول الدلالة.
2. الأوزان الاشتقاقية، وأطلق عليها اسم الحقول الدلالة الصرفية.
3. أجزاء الكلام وتصنيفاتها النحوية.
4. الحقول السنتجماتية، وتشمل مجموعات الكلمات التي تترابط عن طريق الاستعمال، ولكنها لا تقع أبدا في نفس المواقع النحوي. وقد كان Porzig W. أول من درس هذه الحقول، وذلك حين وجه اهتمامه إلى كلمات مثل: كلب – نباح، فرس – صهيل، طعام – يقدم، يمشي – قدم، يرى – عين، يسمع – اذن، وغيرها.

Results (Indonesian) 1:

Menunjukkan teori medan telah mengalami kritik:1. saling definisi dan menentukan arti kata-kata di sekitar satu bidang yang didasarkan pada hubungan mereka dengan kata lain (Logis kesulitan mana memperkenalkan definisi dalam lingkaran).2. ada tidak ada batas yang jelas antara bidang menunjukkan, Khieu. Menghubungkan ladang, tidak benar-benar terputus.3. induktif didirikan teori tidak menunjukkan, dan lapangan menjadi berlatar model mungkin.4. Jangan bekerja keluar dan praktis penerapan teori dan hasil artikel di Trier dan diikuti. Ahli bahasa dalam satu cara.وهذه النظرية من أهم النظريات، التي اهتمت بدراسة المستوة الدلالي للغة وتقوم دراستها لمفردات اللغة طبقا لما أودع الله العقل البشرة من قدرة على تداعى المعانى، إذا الحقل الدلالى يتكون من مجموعة من مفردات اللغة تخضع فى مجموعها لمعنى واحد عام تدور فى فلكه هذا المفردات فما أشبه مفردات اللغة – عند خضوعها للدراسة طبقا لهذا النظرية – بمجموعات النبات التي تنتمى كل مجموعة إلى فصيا نباتية، يشترك أفرادها فى سمات مشتركة. ويتفق أصحاب هذة النظرة – إلى جانب ذلك على جملة مباديء منها:• لا وحدة معجمية Lexeme عوض في أكثر من حقل.• لا وحدة معجمية لا تنتمي إلى حقل معين.• لا يصح إغفال السياق الذي ترد فيه الكلمة.• استحالة دراسة المفردات مستقلة عن تركيبها النحوي. وقد وسع بعضهم مفهوم الحقل الدلالي ليشمل الأعمال الآتية:1. الكلمات المترادفة والكلمات المتضادة. وقد كان A. Jollesأول من اععترب ألفاظ المترادف والتضاد من الحقول الدلالة.2. bobot turunan dijuluki morfologi indikasi bidang.3. bagian dari pidato dan klasifikasi tata bahasa.4. bidang alsentgmatih dan termasuk kelompok kata-kata yang saling terkait melalui penggunaan, tetapi tidak pernah jatuh di situs tata bahasa yang sama. W. Porzig pertama kali adalah mempelajari bidang ini, sementara menarik perhatiannya kepada kata-kata seperti anjing menggonggong, Mare-lingkungan, makanan-kirim berjalan-kaki, melihat-mata, mendengar-Jadi, dll.