Results (
Indonesian) 1:
[Copy]Copied!
Terkejut dan kagum pada jalan Suriah, setelah sistem Suriah Pro situs, posting foto-foto mayat-mayat, mengatakan sistem Angkatan Darat, dan tato salib, yang berarti bahwa tubuh milik komunitas Kristen.Sebelum tubuh dikirim ke setiap aktivis partai formal yang setia pada rezim Assad berbondong-bondong untuk mengambil foto-foto dirinya dekat dan menyoroti tato salib, dalam Layanan rezim propaganda selalu melantunkan bahwa pelindung minoritas, khususnya Kristen yang mencoba gambar ini digunakan untuk salib tatted-up tubuh mengatakan bahwa "orang Kristen berjuang bersama sistem direktori adalah badan-badan ini dengan tato. Yang mengangkat badai tercela komentar untuk ini melanggar kesucian orang."وأصيب روّاد المواقع الإلكترونية بصدمة جراء نشر هذه الصور، التي لا يمكن نشر سوى واحدة لاعتبارات إنسانية وأخلاقية ودينية. وعبّر عدد منهم على أن مواقع النظام، "تعاملت مع الصور بانتهاك فاضح لحرمة قتلى الحروب، وذلك عبر استعمالها كأداة إعلامية رخيصة تقشعر لها الأبدان" خصوصا أن الناشرين تعاملوا معها فقط "لإبراز رمز ديني"، والذي هو رمز "تقدسه الطائفة المسيحية الكريمة" ولا يجوز بحال من الأحوال "إبرازه لهذا الغرض وانتهاك الجثة وتصويرها ونشرها على الملأ".الصورة في موقعها الأصلي بعد أن قام موقع العربية.نت بإخفاء الملامح الدالة على الشخصيةوأكثر ما لفت رواد المواقع أن الموالين الذين "انتهكوا حرمة الجثث" يعرفون أن "أهل هذه الجثة لا يعرفون مصيرها بعد"، وأنهم في الأصل "لا يعرفون اسم صاحبها". فقاموا "بتقديم اعتذار" من أهل الضحية، سلفاً!وبعد أن انهالت التعليقات الرافضة والمستنكرة، قام الموقع الرئيسي بحذف الصور الأخرى، إلا أنه أبقى بعضها للإشارة إلى الوشم، كون نشرها في الأصل يخدم إعلام السلطة الذي يلعب على المشاعر الطائفية، كما عبّر معلّق على إحدى الصور، وتصوير المعارضة السورية على أنها "قاتلة المسيحيين".ويذكر أن المعارضة السورية، تتهم النظام في سوريا، بإثارة الغرائز الطائفية والمذهبية، لجعل نفسه أمام العالم "حارساً للتنوع الطائفي والعرقي" في سوريا، والذي يهدده – أي التنوع – معارضة سورية مسلحة، كما دأب النظام في إعلامه منذ بدء الثورة، وكما تعمل تلك الصور التي صدمت الشارع السوري حال نشرها، ومازال صدى نشرها يتردد إلى الآن.وأشار البعض إلى أن النظام السوري يحتاج منذ فترة إلى زيادة عدد قواته المسلحة، بعد هزائمه المتكررة في كثير من المناطق، فعمل على "تسخين الدروز" لـ"عسكرة طائفتهم" ودفعهم لمقاتلة المعارضة السورية، وعندما لم ينجح في مسعاه، تضيف المصادر، لجأ إلى إثارة غرائز طائفية.أما الجانب الآخر، قد تكون هذه الصور، جزءا من "حملته التي انتقلت من تسخين الدروز إلى تسخين المسيحيين". والتي يؤكد أغلب الخبراء أنها "لن تنجح" هي الأخرى، خصوصا في الوقت الذي انحسرت فيه قوات النظام، في سوريا، وليس لها أي نفوذ إلا على رقعة بسيطة، من أراضي الجمهورية العربية السورية.
Being translated, please wait..